استنادًا إلى تطوير تطبيقات البرمجيات كخدمة
تتمتع شركة غالوب وورلد لتكنولوجيا المعلومات بقدرات بحث وتطوير تقنية قوية، وخبرة واسعة في هذا المجال، وقدرات سحابية متعمقة. تُطوّر شركتنا برمجيات تعتمد على "تطوير تطبيقات البرمجيات كخدمة". وتكمن ميزتها في قدرتها على الاستجابة السريعة لتغيرات السوق، وتقديم حلول مرنة وقابلة للتطوير، لتلبية احتياجات العملاء المتنوعة. وفي الوقت نفسه، تُسهم غالوب وورلد لتكنولوجيا المعلومات في خفض تكاليف معلومات العملاء، وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتعزيز الابتكار والتطوير في مجال الأعمال.
- معلومات
في عالمنا اليوم، الذي تجتاحه الموجة الرقمية العالمية، يزداد الطلب على أدوات معلومات مرنة وفعّالة في مختلف الصناعات إلحاحًا. وتزداد وضوحًا عيوب البرامج التقليدية، كتكاليف النشر المرتفعة، وبطء التحديثات والتكرارات، وضعف القدرة على التكيف. في المقابل، أصبحت تطبيقات البرمجيات كخدمة (البرمجيات كخدمة)، بمزاياها الأساسية المتمثلة في الاشتراك عند الطلب، والنشر السريع، والترقيات المستمرة، الخيار الأمثل للتحول الرقمي للمؤسسات. تتخصص شركة غالوب وورلد لتكنولوجيا المعلومات في مجال تطوير أنظمة تطبيقات البرمجيات كخدمة (البرمجيات كخدمة). وبفضل فهمنا العميق لمنطق العمل في قطاعات متعددة، مثل إدارة العقارات والرعاية الصحية والتعليم والترفيه، ابتكرنا سلسلة من الحلول المصممة خصيصًا لكل سيناريو. فنحن لا نقدم فقط نظام إدارة عقارات ومنصة إدارة صحية مُخصصة، بل نُطبّق أيضًا نظام إدارة مدارس وبرمجيات إدارة ترفيه، مُلبيين الاحتياجات الرقمية لمختلف الصناعات على نحو شامل.
تعتمد خدمات تطوير نظام تطبيقات البرمجيات كخدمة من عدو عالم هو - هي على المزايا الأساسية للتخصص في الصناعة والتكرار المرن والتكاليف القابلة للتحكم. لقد تخلينا عن نموذج التطوير الذي يناسب الجميع، وبدلاً من ذلك قمنا بتخصيص وظائف حصرية مصممة خصيصًا لنقاط الألم في الصناعات المختلفة - بالنسبة لقطاع العقارات، يدمج نظام إدارة العقارات البرمجيات كخدمة وظائف شاملة مثل تحصيل الرسوم وطلبات الإصلاح وعمليات تفتيش الدوريات؛ مع التركيز على صناعة الصحة،تتيح منصة إدارة الصحة البرمجيات كخدمة تتبع بيانات المستخدم ودفع خطة الرعاية الصحيةيخدم نظام إدارة المدارس البرمجيات كخدمة قطاع التعليم، حيث يُحسّن الشؤون الأكاديمية، ويُتابع أداء الطلاب، ويُحسّن التواصل بين أولياء الأمور والمدرسة. كما يُعزز برنامج إدارة الترفيه البرمجيات كخدمة الكفاءة التشغيلية وتجربة المستخدم، مُساعدًا قطاع الترفيه. تدعم جميع تطبيقات البرمجيات كخدمة النشر السحابي والتحديثات الفورية. حتى الآن، خدمنا أكثر من 500 عميل في مختلف القطاعات، وساعدناهم على تحقيق زيادة بنسبة 60% في كفاءة الإدارة، وخفض بنسبة 40% في تكاليف التشغيل، وتحسين بنسبة 55% في رضا العملاء.

الأسئلة الشائعة
س: أنا شركة إدارة عقارات سلسلة، أدير 20 مجمعًا سكنيًا يضم أكثر من 50,000 مالك منزل. مشاكلنا الحالية هي: تعتمد طلبات إصلاح المنازل على المكالمات الهاتفية أو مجموعات وي تشات، مما يؤدي إلى فوضى في المعلومات وسهولة إغفالها، بينما يؤدي عدم القدرة على متابعة تقدم الإصلاحات آنيًا إلى شكاوى؛ يعتمد تحصيل رسوم العقارات على التذكيرات اليدوية من باب إلى باب، وهو أمر يستغرق وقتًا طويلًا ويتطلب جهدًا كبيرًا، مما يؤدي إلى معدل تحصيل لا يتجاوز 70%؛ تعتمد عمليات تفتيش دوريات المجمعات السكنية على قيام حراس الأمن بتدوين السجلات يدويًا، ولا يمكن تتبع حالة تصحيح المشكلة حتى إغلاقها. كيف يمكن حل هذه المشكلة؟
ج: نستهدف نقاط الضعف الإدارية في شركتك العقارية، حيث يُمكن لحلول عدو عالم هو - هي المُخصصة معالجتها بدقة. أولًا، سنتولى تطوير نظام تطبيقات البرمجيات كخدمة لك، وننشر نظامًا مُخصصًا لإدارة العقارات البرمجيات كخدمة. يُمكن لأصحاب المنازل تقديم طلبات الإصلاح عبر وي تشات، حيث يُعيّن النظام تلقائيًا فريق الصيانة ويُزامن معلومات الطلب، ويتم إرسال مُستجدات الإصلاح إلى هواتف أصحاب المنازل في الوقت الفعلي، مما يُقلل من معدلات الشكاوى بنسبة 80%. ثانيًا، يتضمن النظام وحدة دفع رسوم عقارية عبر الإنترنت تدعم طرقًا مُختلفة مثل وي تشات يدفع وAlipay. يُنشئ النظام تلقائيًا تذكيرات بالدفع ويُرسلها إلى أصحاب المنازل. بالإضافة إلى ميزة "rewards ل الدفع، يُشجع النظام على الدفع الاستباقي، مما يزيد من مُعدل التحصيل إلى 92%. يُمكن لموظفي المالية تصدير تقارير الدفع بنقرة واحدة، مما يُحسّن كفاءة المُطابقة بنسبة 90%. علاوة على ذلك، تُتيح وحدة تفتيش الدوريات في نظام إدارة العقارات البرمجيات كخدمة لحراس الأمن تحميل صور التفتيش ووصف المشاكل عبر هواتفهم المحمولة. يتتبع النظام تقدم عملية التصحيح تلقائيًا، ويتطلب تحميل الأدلة الداعمة عند اكتمالها لإغلاق الحلقة، مما يزيد من معدل حل مشاكل المجتمع إلى 95%. وبفضل إمكانيات تحليل البيانات التي يوفرها نظامنا لتطوير تطبيقات البرمجيات كخدمة، يُسهم النظام في تحسين مسارات الدوريات وتواترها، مما يُعزز معايير إدارة العقارات بشكل شامل.

س: أدير مركزًا لإدارة الرعاية الصحية، ويقدم بشكل رئيسي خدمات مثل باقات الفحوصات الصحية وإدارة الأمراض المزمنة. مشاكلنا الحالية هي: تُخزَّن بيانات فحوصات العملاء في تقارير ورقية، مما يجعل استرجاع البيانات التاريخية سريعًا خلال الزيارات اللاحقة أمرًا مستحيلًا، مما يؤدي إلى خطط إدارة غير مترابطة؛ تعتمد متابعة صحة العملاء على تسجيل الممرضات للملاحظات يدويًا، مما يؤدي غالبًا إلى مواعيد متابعة غير مناسبة؛ لا يمكننا تقديم استشارات صحية مخصصة للعملاء، مما يؤدي إلى انخفاض معدلات الاحتفاظ بهم. كيف يمكن حل هذه المشكلة؟
ج: تكمن التحديات الأساسية التي تواجه مركز إدارة الرعاية الصحية لديكم في إدارة البيانات، ودقة الخدمة، والاحتفاظ بالعملاء، وهو ما يُمكن لحل البرمجيات كخدمة من عدو عالم هو - هي حله بكفاءة. أولاً، سنبني لكم منصة إدارة صحية البرمجيات كخدمة. من خلال تطوير نظام تطبيقات البرمجيات كخدمة الخاص بنا، سيتم تخزين بيانات الفحوصات إلكترونيًا. عند عودة العملاء، يُمكن للأطباء استرجاع تقارير الفحوصات السابقة وسجلات الإدارة بسرعة باستخدام اسم العميل أو رقم هاتفه، مما يوفر دعمًا للبيانات لإنشاء خطط إدارة مستمرة. ثانيًا، يُنشئ النظام تلقائيًا خطط متابعة بناءً على نتائج فحوصات العميل ومرحلة الإدارة، مع تذكير الممرضات وفقًا لذلك. يتم تسجيل محتوى المتابعة وملاحظات العملاء في النظام بشكل فوري، مما يضمن عدم تفويت أي متابعة. إلى جانب وظيفة المراسلة في منصة إدارة الرعاية الصحية البرمجيات كخدمة، يُرسل النظام نصائح صحية وتذكيرات متابعة للعملاء. علاوة على ذلك، واستنادًا إلى بيانات صحة العميل، يستخدم النظام خوارزميات لإنشاء نصائح صحية مُخصصة، مثل خطط النظام الغذائي وروتين التمارين الرياضية. من خلال التكامل مع بيانات الأجهزة القابلة للارتداء، يُمكنه مراقبة مؤشرات صحة العميل ومزامنة التنبيهات آنيًا، مما يزيد من نسبة الاحتفاظ بالعملاء بنسبة 60%. باستخدام وحدة العضوية المُطوّرة من خلال تطوير نظام تطبيقات البرمجيات كخدمة، يُمكنك إعداد استرداد النقاط وخدمات حصرية لتعزيز ولاء العملاء، مما يُحسّن جودة خدمات إدارة الرعاية الصحية بشكل شامل.

س: أنا من مدرسة ابتدائية وثانوية خاصة، تضم 3000 طالب و200 عضو هيئة تدريس. مشاكلنا الحالية هي: يعتمد حضور الطلاب على تسجيل أسماء الطلاب يدويًا من قِبل معلمي الصفوف، مما يؤدي إلى عدم دقة سجلات التأخير/الانصراف المبكر، ولا يستطيع أولياء الأمور معرفة حالة وصول أبنائهم فورًا؛ يعتمد تخطيط دروس أعضاء هيئة التدريس وتقدمهم في التدريس على التواصل غير المباشر، مما يؤدي إلى ضعف كفاءة التعاون؛ يعتمد التواصل بين أولياء الأمور والمدرسة على مجموعات وي تشات، حيث تُهمل الإشعارات بسهولة، ولا تصل المعلومات المهمة بفعالية. كيف يُمكن حل هذه المشكلة؟
ج: نوصي باعتماد حل تطوير نظام تطبيقات البرمجيات كخدمة الشامل من عدو عالم هو - هي، مع التركيز على الاحتياجات الأساسية لإدارة الحضور والتعاون في التدريس والتواصل بين أولياء الأمور والمدرسة. أولاً، سنطور نظام إدارة مدرسية البرمجيات كخدمة لك. من خلال نشر أجهزة حضور وغياب مزودة بخاصية التعرف على الوجه في الحرم الجامعي، يتم تسجيل الطلاب تلقائيًا عند وصولهم. تتم مزامنة بيانات الحضور مع النظام في الوقت الفعلي، ويتلقى أولياء الأمور إشعارات بوصول طفلهم عبر قناة وي تشات المرتبطة. يتم تسجيل التأخير والمغادرة المبكرة بدقة، مما يقلل من وقت تسجيل حضور معلم الفصل من ساعة واحدة إلى 5 دقائق. ثانيًا، يوفر النظام منصة تعاون لأعضاء هيئة التدريس حيث يمكن للمعلمين تحميل مواد إعداد الدروس ومزامنة تقدم التدريس عبر الإنترنت، ودعم التعليقات التوضيحية والمناقشات عبر الإنترنت، وبالتالي تحسين كفاءة التعاون في التدريس بنسبة 70٪. إلى جانب وحدة إدارة الدرجات من تطوير نظام تطبيقات البرمجيات كخدمة الخاص بنا، فإنه يجمع تلقائيًا بيانات امتحانات الطلاب ويولد تقارير تحليلية، مما يوفر أساسًا لتحسين التدريس. علاوة على ذلك، يتضمن نظام إدارة المدارس البرمجيات كخدمة وحدة إشعارات مدمجة لأولياء الأمور. تُرسل الإشعارات المهمة لأولياء الأمور عبر التنبيهات المنبثقة والرسائل النصية القصيرة، مع دعم ميزة استلام الرسائل لضمان وصولها بنسبة 100%. يمكن لأولياء الأمور استخدام النظام لطرح أسئلة على المعلمين عبر الإنترنت ومتابعة تقدم أطفالهم في التعلم، مما يُحسّن كفاءة التواصل بين المنزل والمدرسة بنسبة 85%. كما يُمكنه دمج وحدات محتوى متوافقة من برنامج إدارة الترفيه البرمجيات كخدمة لتوفير موارد ترفيهية تعليمية للطلاب، مما يُحقق مزيجًا مثاليًا من التعلم والترفيه، ويُحسّن بشكل شامل مستويات إدارة المدرسة وخدمات التدريس.